التحديات التي تواجه التغير الثقافي :
1- التبعية الاقتصادية و السياسية و الثقافية التي تضعف الإبداع الثقافي و العطاء العلمي .
2- ظاهرة " السلطوية " التي لا تشجع و لا تساعد على تنمية روح الخلق و الإبداع . فالبناء الاجتماعي السلطوي يقدس القوة و الثروة و يضعف أخلاقيات المعرفة و الثقافة .
3- الإغراق في الخصوصية و التقديس الاختزالي للتراث ، أي التركيز على محاكاة الماضي دون الاهتمام الحقيقي بالمستقبل .
4- الخوف ، الإنسان الخائف لا يمكن أن يكون منتميا لأي شئ ، إذ أنه مشغول بذاته و غير فاعل .
5- المبالغة في تضخيم الذات على جميع المستويات : مجتمع ، جماعة ، فرد أو حتى رأي.
6- غياب سياسات رشيدة يضمن تأصيل القيم و الأطر المؤسسية الداعمة للمجتمع المعاصر.
7- عدم وجود نظم فعالة للابتكار و إنتاج المعارف .
8- تعطيل القوانين التي تضمن للفرد حقه في المعرفة و في حرية الفكر و التعبير و الرأي .
9- ضعف الصفوة السياسية على اختلاف مصادر شرعيتها أو أيديولوجياتها و موقعها من السلطة : صاحبة لها أو معارضة ، فغالبا ما تكون محافظة إلى درجة الجمود بغض النظر عن خطابها المعلن الذي يدعو إلى التغيير و التطوير و الإضعف النظام التعليمي و عدم استيعاب التكنولوجيا المعاصرة ، لا توجد فلسفة تربوية تعليمية شاملة تحدد لماذا نتعلم ؟ و ماذا نتعلم ؟ و كيف نتعلم؟ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق