إلى راحل..غاب عن العين و بعد أربع عشرة سنة..أنت ما زلت ..حب مقيم
و في القلب مثل الماء في الماء ..
و رغم مواسم الغيابالطويلة.. ستبقى خالداً في قلبي و
وجداني.
اليوم الذكرى الرابعة عشر لرحيل الغالي توأم الروح ..
رحمه الله و وسع منزله و جعل الجنة مقره.
و إنا لله و إنا اليه راجعون.
الدوحة
٢٠٢٣/٧/١١ ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق